سكن طلاب على شكل سفينة في مرسين يجذب اهتمام المارة ويسرق...
وفي ساعات المساء يتميز البناء عن محيطه بإضاءته وأنواره أيضا .. حيث ترى أعين المارة الغريبين عن الحي .. معلقة بالبناء في أي وقت .. وسط نظرات الاستغراب والإعجاب ...
أخبار ذات صلة
اسطنبول عاصمة السياحة في تركيا يوجد بها اكثر من 39 منطقه سياحية مختلفة ,في هذا التقرير سوف نتعرف سويا على اهم هذه الاماكن السياحية التي تهمنا كسياح فى اسطنبول
يضطر سكان المدينة العملاقة إسطنبول، التي تعد واحدة من أجمل المدن في العالم، إلى البحث عن أماكن العطلات من أجل التقاط أنفاسهم والاستمتاع بالهدوء، نظرا لكون المدينة، التي يصل عدد قاطنيها إلى 15 مليون نسمة، مصدراً للتوتر والضغط العصبي بسبب الازدحام والحركة المروريّة التي تتسبب في الضيق والملل لدى من يعيشون فيها.
وتعتبر الجنان الواقعة بالقرب من إسطنبول هدفا رائعا لمن يبحثون عن الهدوء وجمال الطبيعة من السائحين الأتراك والعرب ومن أنحاء العالم.
ونقدم لكم بعضاً من تلك الأماكن القريبة من إسطنبول
تحتل تركيا المركز الأول عالميا، في جراحة العيون، للمرضى الأجانب القادمين من الخارج، وذلك من خلال إجراء 40 ألف عملية جراحية خلال عام واحد.
ويتصدّر المرضى البريطانيون، قائمة الوافدين إلى تركيا لإجراء عمليات جراحة العيون، فيما تأتي ألمانيا بالمرتبة الثانية، وتعقبها دول في منطقة الشرق الأوسط.
وفي هذا السياق، قال المدير العام لقسم التطوير في وزارة الصحة التركية “عمر طونتوش”، أن تركيا بدأت بالاهتمام بقطاع السياحة الطبية، وأن عدد المرضى الوافدين إلى تركيا شهد زيادة كبيرة.
يعرف جامع تشويقية بمنطقة نيشان تاشي في إسطنبول بتنظيم مراسيم الجنازة للمشاهير، وتعرف منطقة نيشان تاشي ومحيطها بأنها “باريس إسطنبول” وهي في الواقع نموذج يعكس مرحلة التحضر للدولة العثمانية. فالمباني التي أنشئت على الطراز الباروكي في عهد سليمان الثالث أحد السلاطين العثمانيين الثوريين تظهر واجهة الحي الذي أصبح أحد أشهر أحياء مدينة إسطنبول. فما رأيكم في أداء صلاة الجمعة في هذا الجامع؟
لنشاهد شارع ماتشكا من التلفريك
تشتهر بلدة فوتشا Foça التابعة لمدينة إزمير غرب تركيا بشواطئها النقية ومياهها الزرقاء وخلجانها المفعمة بالحيوية وطبيعتها الخلابة بالإضافة إلى عدد من المعالم التاريخية القديمة مثل صخريات “سيرين” Siren وحمام الشيطان والبيوت الحجرية (المقابر التذكارية) وقلعة الأبواب الخمسة أو قلعة الجنويين وعدد من الجوامع والقلاع التي تعود إلى عهد الدولة العثمانية.
تشير بعض الروايات التاريخية التي تدور حول الماضي السحيق لمدينة أنطاليا الملقبة بـ”لؤلؤة البحر المتوسط” إلى أن الإمبراطور أتالوس Attalos الثاني، أمر جنوده وحاشيته بأن يجدوا له “الجنة الموجودة على الأرض”، ومنذ ذلك الحين بدأ الجميع بالبحث والتفتيش عنها، حتى عثروا على موقع المدينة وأطلقوا عليها اسم “أتيليا” Attelia.
ومع مرور الزمن بدأ نطق الاسم يختلف ويتم تحويره من جيل لآخر. المدينة تحيط بها جبال “طوروس” المكسوّة بغابات الصنوبر، والمعروفة بطبيعتها الخلابة، وشواطئها الزرقاء النقية، فضلا عن سجّلها الحضاري والتاريخي الطويل.
وتعتبر المدينة واحدة من المدن السياحية الأشهر حول العالم، وتتميز بإمكانية الاستمتاع بماء البحر الجميل في منطقة كونيا ألطي Konyaaltı، والتزلّج على الجليد في منطقة “المدينة المخبأة” صاكلي كانت Saklıkent.