معرض الكتاب في اسطنبول بين 4 حتى 13 من شهر مارس الحالي 2016
أخبار ذات صلة
تشتهر مدينة إسطنبول بعراقتها، وأسواقها وجوامعها وشوارعها وقصورها الشهيرة التي تجدب السياح من جميع أنحاء العالم.
صارت الدراسة في تركيا حلم الكثير من الشباب العرب، وصاروا يسعون للحصول على المنحة الدراسية التي تقدّمها تركيا للطلبة الأجانب، فقد تقدّم ما يقارب من 82 ألف طالب العام الماضي للحصول على المنحة الدراسية.
يسعى برنامج المنحة لتعزيز العلاقات العلمية والثقافية والسياسية والاقتصادية بين تركيا والدول المختلفة، ويتم اختيار الطلاب بناء على شروط محدّدة، ومعايير معيّنة.
وتنقسم فئات المنحة التركية إلى 12 فئة.
في هذا التقرير نقدّم لك كل ما تريد معرفته عن المنح التركية، أنواعها والشروط وطريقة التقدم عليها.
تشير بعض الروايات التاريخية التي تدور حول الماضي السحيق لمدينة أنطاليا الملقبة بـ”لؤلؤة البحر المتوسط” إلى أن الإمبراطور أتالوس Attalos الثاني، أمر جنوده وحاشيته بأن يجدوا له “الجنة الموجودة على الأرض”، ومنذ ذلك الحين بدأ الجميع بالبحث والتفتيش عنها، حتى عثروا على موقع المدينة وأطلقوا عليها اسم “أتيليا” Attelia.
ومع مرور الزمن بدأ نطق الاسم يختلف ويتم تحويره من جيل لآخر. المدينة تحيط بها جبال “طوروس” المكسوّة بغابات الصنوبر، والمعروفة بطبيعتها الخلابة، وشواطئها الزرقاء النقية، فضلا عن سجّلها الحضاري والتاريخي الطويل.
وتعتبر المدينة واحدة من المدن السياحية الأشهر حول العالم، وتتميز بإمكانية الاستمتاع بماء البحر الجميل في منطقة كونيا ألطي Konyaaltı، والتزلّج على الجليد في منطقة “المدينة المخبأة” صاكلي كانت Saklıkent.
وأشار إلى أن المشاكل الصحية في الرقبة والذراعين والأصابع ازدادت بشكل كبير جدًا بالتزامن مع ازدياد استخدام الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية.
وأوضح أوزوم أنهم يوصون المرضى باستخدام الهواتف الذكية لفترات قصيرة، وأن تكون في وضعية مرتفعة وبعيدة عن الوجه، لافتا إلى ضرورة وضع تلك الأجهزة فوق قاعدة ما، وعدم انحناء الرأس نحوها، والنظر إليها بشكل مستقيم.
ويمكن أن نعتبر أن رفع حظر الحجاب ودخول المحجبات في الكثير من القطاعات من العوامل التي أدت إلى تطور قطاع الزي الشرعي، حيث أدت التطورات السياسية والاجتماعية وغيرها إلى تفعيل ثقافة هذا اللباس، فانتشرت مجلات الموضة التي تهتم بالزي الشرعي وأحدث تقليعاته، كما انتشرت مواقع الإنترنت وصفحات التواصل الاجتماعي والمدونات التي تعتني بهذا القطاع، وتحولت النساء الملتزمات اللاتي كن يبتعدن في العادة عن الموضة إلى مستهلكات في هذا المجال، وبدأن باختيار الملابس التي تناسب أذواقهن.
بدأت شركة نسيج تركية، بتصنيع ملابس للحوامل، يحتوي قماشها على مواد طاردة للبعوض الناقل لمرض “زيكا”، الذي يعتقد أنه يتسبب في ولادة أطفال بأدمغة غير مكتملة النمو.