في مقاطعة ريزا في تركيا ، يجلس وادي Firtina.الذي يمتلئ بالمناظر الطبيعية الخضراء وبالمقارنة بحياة المدينة مثل اسطنبول أو منتجعات شاطئ بحر إيجه. من السهل تصور المنطقة على أنها موجودة في بلد مختلف ,كما الفنادق في منطقة البحر الأسود تقليدية حيث أن السكان المحليين ما زالوا يلتزمون بالحياة الريفية والعادات .

جسر جالاتا الشهير هو المكان الذي يتوجه إليه السكان المحليون. هنا حيث يقومون في شراء الإفطار الشعبي السميت ، وتدخين النرجيلة ،كما يصطحبون عائلاتهم لقضاء يوم سعيد هنا ,بالنسبة لي ، زيارة هذا الجسر فرصة رائعة لتجربة الحياة التركية الحقيقية في مدينة كبيرة. لا أحصل على أي إضافات إضافية لمجرد أنني سائح. ما أراه هو ما احصل عليه.

الشارع الفرنسي في اسطنبول يعرف اليوم الشارع باسم شارع الجزائر ,هنا حيث يمكن للزوار الاستمتاع بمذاق فرنسا والنفوذ الفرنسي في الشوارع الضيقة الجميلة والأرصفة والمباني التي تم ترميمها بشكل جميل ,البوتيكات والمعارض ، والحلويات ، والمقاهي والمطاعم المتخصصة في المأكولات الفرنسية .

الشارع الفرنسي في اسطنبول يعرف اليوم الشارع باسم شارع الجزائر ,هنا حيث يمكن للزوار الاستمتاع بمذاق فرنسا والنفوذ الفرنسي في الشوارع الضيقة الجميلة والأرصفة والمباني التي تم ترميمها بشكل جميل ,البوتيكات والمعارض ، والحلويات ، والمقاهي والمطاعم المتخصصة في المأكولات الفرنسية .

قبل بناء جسر السلطان محمد الفاتح في ثمانينات القرن الماضي ، كانت قلعة روملي حصار الضخمة هي المعلم الرئيسي في هذا الجزء من البوسفور ,والتي بنيت بأمر من السلطان محمد الفاتح في عام 1452 في أضيق نقطة من المضيق مقابل قلعة أناضول حصار ,وتعتبر قلعة روملي حصار أحد أهم الحصون التي بنتها الإمبراطورية العثمانية من أجل غزو القسطنطينية في ذلك الوقت ,والتي مكنتهم من السيطرة على كل حركة المياه ، وقطعوا عن المدينة الإمداد عن طريق البحر ، الأمر الذي ساهم بشكل كبير في هزيمة العثمانيين للقسطنطينية البيزنطية .

خليج القرن الذهبي ، المعروف أيضا باسم هاليتش ،إنه ميناء طبيعي حيث كانت ترتكز السفن البيزنطية والعثمانية والسفن التجارية حيث كانت منطقة القرن الذهبي في اسطنبول المركز التجاري الاساسي في مدينة اسطنبول القديمة وأيضا واحدة من المناطق السياحية الأكثر شعبية في اسطنبول في يومنا هذا

خليج القرن الذهبي ، المعروف أيضا باسم هاليتش ،إنه ميناء طبيعي حيث كانت ترتكز السفن البيزنطية والعثمانية والسفن التجارية حيث كانت منطقة القرن الذهبي في اسطنبول المركز التجاري الاساسي في مدينة اسطنبول القديمة وأيضا واحدة من المناطق السياحية الأكثر شعبية في اسطنبول في يومنا هذا

اسطنبول لديها أكثر من نصيبها العادل من الآثار البيزنطية ، ولكن هناك القلة القليلة من أشباه هذه الكنيسة الفسيفسائية المحملة الفسيفساء ,تقع متحف وكنيسة تشورا في اسطنبول في ظلال الجدران الأثرية الضخمة Theodosius II والآن هي متحف يشرف عليه القيمون على آيا صوفيا ,تتلقى هذه الكنيسة التاريخية جزء من أرقام الزوار التي تجذبها أختها الكبيرة آيا صوفيا الشهيرة ,لكنه يقدم رؤى رائعة بنفس القدر في الفن البيزنطي ,تم إغلاق أجزاء من المتحف للتجديد اعتبارًا من عام 2016 وحتى الآن .

اسطنبول لديها أكثر من نصيبها العادل من الآثار البيزنطية ، ولكن هناك القلة القليلة من أشباه هذه الكنيسة الفسيفسائية المحملة الفسيفساء ,تقع متحف وكنيسة تشورا في اسطنبول في ظلال الجدران الأثرية الضخمة Theodosius II والآن هي متحف يشرف عليه القيمون على آيا صوفيا ,تتلقى هذه الكنيسة التاريخية جزء من أرقام الزوار التي تجذبها أختها الكبيرة آيا صوفيا الشهيرة ,لكنه يقدم رؤى رائعة بنفس القدر في الفن البيزنطي ,تم إغلاق أجزاء من المتحف للتجديد اعتبارًا من عام 2016 وحتى الآن .

اسطنبول هذا المكان الساحر الذي تجتمع فيه مكونات من الشرق والغرب اندمجت في مدينة واحدة ,وبدون أدنى شك ، تعد اسطنبول - مثل لندن ونيويورك وباريس - واحدة من أكبر مدن العالم ,جميلة اسطنبول ابتداء من الحي القديم ، مع أفقه من القباب والمآذن الشرقية ، وشوارعها الضيقة المرصوفة بالحصى التي تصطف على جانبيها المنازل الخشبية القديمة الجذابة .

واحدة من أكثر الإمبراطوريات شهرة على مر التاريخ هي بدون شك الإمبراطورية العثمانية. في إحدى المراحل ، حكموا ما يقرب من نصف العالم وتنتشر وتقاليدهم ودياناتهم ومعتقداتهم عبر مملكتهم.

عاصمتهم اسطنبول والتي كانت تعرف باسم القسطنطينية وهي الوجهة المثالية لاكتساب رؤى السلاطين وحاشيتهم وعائلاتهم والجدول الزمني التاريخي لهذه الامبراطورية ,تشمل المعالم العثمانية التي تغطي المدينة القصور والمساجد والقلاع وغيرها الكثير.

هناك سبب وجيه للغاية يجعل اسطنبول واحدة من أكثر الوجهات التي تستقطب السياح من كل أنحاء العالم ,هي المعالم القديمة البيزنطيين القسطنطينية السابقة التي تقف في منطقة السلطان أحمد لتستقطب الآلاف والآلاف من الزوار كل شهر ،الذين يتوقون لرؤية المباني الشهيرة التي كانت في يوم من الأيام تنتمي إلى اثنين من أعظم الإمبراطوريات في التاريخ .